هاهي الحياة كعادتها تتابع مسيرتها تارة بخطى بطيئة وتارة بخطى سريعة غير متوقة عند أحد حتى النهاية التي قدره لها الله عزوجل وتبقى الحياة هي الحياة منذ ولادتها وحتى النهاية ولكن نحن من هم في تغير مستمر لنهب الحياة معناها .
ويبقى الواقع بمايحمله من ظروف وظلم واستبداد الصخرة التي تتحطم عليها كل احلامنا وامالنا التي قاتلنا ونقاتل من اجل تحقيقها.وسنحققها ان لم يكن اليوم فبالغدستحقق مادمنا نعمل من اجلها.
وربما خسر فريقنا العديد من الجولات أمام ذاك الفريق المتكبرأما اليوم الكل قد صحى من غفلته والجمهور استعاد ثقته بهذا الفريق وسنخوضالجولة اللأخيرة قريبا وسنحققالنصر والفوز على هذا الفريق مهما استكبرولو أحاطت برأسه ألا النجو والصقور سننتصر لأننا على حق وأصحاب حق ولأننا قبل كلشيءظلمنا وسنة الله في الأرض أنه سيزول الظلم وأن تماد وعلى شأنه والله حرم الظلم على نسه فكيي سيرضاه على عباده